وينسترول Winstrol
يعد وينسترول من أكثر الستيرويدات شيوعاً واستخداماً في الوسط الرياضي ، وهو أحد مشتقات الديهايدروتستوستيرون وله خواص اندروجينية منخفضة نسبياً ، والسبب الرئيسي لانتشار الوينسترول في عالم كمال الأجسام هو أنه لا يتحول إلى هرمون أنثوي إلا إذا تم استخدامه بجرعات عالية للغاية مما يجعله أحد الستيرويدات المفضلة لأغراض التنشيف حيث يتم دمج استخدامه مع هيلوتستين أو بارابولان عند التحضير لبطولات كمال الأجسام ، كما أنه يستخدم لأغراض زيادة الوزن والقوة حيث يتم دمج استخدامه مع التستوستيرون ، أما إذا تمّ استخدامه لوحده فإنه لا يسبب زيادة خيالية في القوة والحجم العضلي ولكن لا يتم فقد القوة والحجم العضلي المكتسب بفعل وينسترول بعد إيقاف استخدامه .
ويختلف وينسترول عن الغالبية العظمى من الستيرويدات في أنه مذاب في الماء وليس في الزيت الذي يجعله فعالاً في الدم لمدة قصيرة مما يوجبحقنه كل يومين أو ثلاثة أيام ، وتختلف الستيرويدات المذابة في الماء عن الزيت في أنها لا تذوب في الماء تماماً ، فعند ترك الأمبولة في مكان لا تتحرك ينفصل الستيرويد عن الماء ويتجمع في قاع الأمبولة لهذا يتوجب دائماً رج الأمبولات جيداً قبل حقنها .
ويستخدم الرياضيين الرجال وينسترولبجرعة تتراوح ما بين 3 – 6 مل أسبوعياً ، تحقن علىدفعتين أو ثلاث دفعات على مر الأسبوع كما يسبب استخدامه حدوث ألم شديد في مكان الحقن والذي يبقى لعدة أيام الذي يحدث عادة عند استخدام الستيرويدات المذابة في الماء ، أما هؤلاء الذين لا يهمهم الألم فيقومون بحقنه يومياً أو شبه يومي .
أما الأعراض الجانبية المصاحبة لاستخدام وينسترول فهي ليست بالقوية إذ عادة ما يستطيع الجسم تحمله بسهولة إذ لا يسبب أي احتباس للماء إلا في حالات قليلة الحدوث ، وهو عادة لا يخل بوظائف الكبد إلا في حالة الجرعات العالية ولا يحدث عادة مع استخدام الوينسترول الأعراض الجانبية الكثيرة والتي ترافق استخدام الستيرويدات ، وعلى العموم فإنّ الأعراض الجانبية تكون أكثر ظهوراً في النساء منها في الرجال والتي قد تتضمن ظهور الترجل في المرأة والصداع ، وارتفاع ضغط الدم ، والتقلصات العضلية .
أما الأعراض الجانبية المصاحبة لاستخدام وينسترول فهي ليست بالقوية إذ عادة ما يستطيع الجسم تحمله بسهولة إذ لا يسبب أي احتباس للماء إلا في حالات قليلة الحدوث ، وهو عادة لا يخل بوظائف الكبد إلا في حالة الجرعات العالية ولا يحدث عادة مع استخدام الوينسترول الأعراض الجانبية الكثيرة والتي ترافق استخدام الستيرويدات ، وعلى العموم فإنّ الأعراض الجانبية تكون أكثر ظهوراً في النساء منها في الرجال والتي قد تتضمن ظهور الترجل في المرأة والصداع ، وارتفاع ضغط الدم ، والتقلصات العضلية .
هرمون النمو Growth hormone
يستخدم هرمون النمو طبياً لعلاج الأطفال الذين يعانون من قلة أو عدم إفراز هذا الهرمون بسبب قصور في الغدد والذي ينتج عنه توقف نمو طول الطفل .
وفي الوسط الرياضي يأمل الرياضيون عند استخدام هرمون النمو بزيادة الحجم العضلي في الجسم وخفض نسبة الدهون في نفس الوقت إذ أنه نظرياً من المفروض أن تكون نتيجة استخدام هرمون النمو زيادة هائلة في الحجم العضلي لا تضاهى بتاتاً مع التخلص من الشحوم في الجسم وهبوط معدلاتها إلى مستويات دنيا ، إلا أن ما يحدث في الحقيقة أن استخدام هرمون النمو لا يحقق سوى نتائج متواضعة ويرجع ذلك إلى عدة أسباب :
السبب الأول : هو أن هرمون النمو لا يحقق أي نمو بشكل مباشر لأنّ الكبد تعمل على تحطيمه في غضون ساعة واحدة أو أكثر قليلاً من الحقن ولكنه يؤدي إلى النمو بطريقة غير مباشرة إذ قبل تحطمه يعمل على تنشيط الكبد لإفراز بعض الهرمونات تسمى هرمونات البيبتيد وأقوى هذه الهرمونات هو هرمون سوماتومدين- سي أو ما يعرف بأنسولين لايك غروث فاكتور- 1 ، وهذه الهرمونات تتجول في الجسم لساعات محدثة كل أنواع النمو وبالرغم من بعض الأعضاء تدخل في هذه العملية مع الكبد إلا أنّ الكبد هو العضو الأساسي ، ولمقدرة الجسم على صناعة هذه البيبتيدات يجب أن يتمتع الرياضي بكبد صحية غير مختلة الوظائف الأمر الذي يفتقده الكثير من مستخدمي الستيرويدات ، أيضاً لا بد من وجود غدد ثايرويد وبنكرياس متمتعة بالصحة التامة لإفراز الهرمونات الأخرى التي تساعد هذه البيبتيدات على تأدية عملها ، أيضاً كليتين صحيتين للتخلص من فضلات الطعام بسبب النظام الغذائي عالي السعرات الحرارية الأمر الذي أيضاً يفتقده الذين يستخدمون الستيرويدات لفترات طويلة .
السبب الثاني : للحصول على نتائج من هرمونات النمو لا بد من اتباع نظام غذائي مرتفع السعرات الحراريةيتراوح ما بين 8000-10000 سعر حراري وهذه الكمية من الطعام يصعب استهلاكها من قبل معظم الرياضيين .
السبب الثالث : الكثير من الرياضيين لا يتناولون جرعة كافية إذ أن الجرعة المستخدمة طبياً هي 0.6-1 وحدة دولية لكل 1 كلغ من وزن الجسم أسبوعياً الذي يعني تكلفة عالية جداً لا يستطيع الغالبية العظمى من الرياضيين تحملها .
السبب الرابع : عدم الاستخدام الصحيح له إذ عادة ما يتناوله الرياضيون يومياً أو 3-4 مرات أسبوعياً بينما يجب تناول الجرعة الأسبوعية كاملة في 5 أيام يتبعها توقف لمدة يومين للسماح لمستويات الهرمون بالهبوط ، هذا الهبوط ضروري للكبد لاستعادة نشاطه ، أيضاً يجب تناول الجرعة اليومية بحقن تتم كل ساعتين لدفع الكبد على مواصلة إفراز البيبتيدات بشكل دوري حيث أن الكبد لا تنتج البيبتيدات بشكل متواصل وإنما على شكل زخات تدوم كل زخة حوالي الساعتين .
السبب الخامس : ليؤدي هرمون النمو نتائجه فإنه بحاجة لمساعدة هرمونات أخرى مثل الأنسولين ، الثايرويد ، التستوستيرون ، ولهذا لا بدّ من دمج استخدامه مع جميع هذه الهرمونات .
السبب السادس : ارتفاع مستويات الكورتيزون في الدم يحد من فعالية هرمون النمو الذي يوجب استخدام مثبطات هرمون الكورتيزون مثل اوريمتين ، نيزورال ، كلنبيترول …الخ ، وذلك لإبقاء مستويات الكورتيزون في أدنى مستوى ممكن .
السبب السابع : استخدام هرمون نمو غير صالح للاستخدام أصلاً ، إذ يجب الاحتفاظ بهرمون النمو ما بين درجة حرارة 2-8 سيليزية ، وذلك في كل الأحوال التي تتضمن النقل والحفظ ، وعند خلط السائل المذيب بالبودرة يجب استخدامه في الوقت نفسه أو الاحتفاظ به في الثلاجة واستخدامه في غضون 48 ساعة حيث يصبح غير صالح للاستخدام بعد مرور هذا الوقت .
عند حقن هرمون النمو فإنه لا يحقن في العضل مثل الستيرويدات ولكن تحت الجلد ويجب عدم حقن هرمون النمو في نفس المنطقة من الجسم دائماً ، إذ أنه يؤدي إلى ذوبان الأنسجة الدهنية في هذه المنطقة بحيث تصبح كالحفرة ولهذا يجب تغيير أماكن الحقن دائماً .
نادراً ما يصاحب استخدام هرمون النمو أي أعراض جانبية على المدى القصير أو المتوسط ويمكن لبعضها الظهور مثل زيادة النمو في الكوعين والفكين ، زيادة سماكة الجلد ، والإصابة ببعض أنواع السكر وذلك من أثر الاستخدام الطويل .
نولفاديكس Nolvadex
نولفاديكس هو عقار مضاد للهرمونات الأنثوية ، وليس بمشتق من الستيرويدات مثل معظم مضادات الهرمونات الأنثوية ، ويستخدم طبياً لعلاج سرطان الثدي عند النساء الذي يحدث بسبب الهرمونات الأنثوية ، أيضاً يستخدم كعقار للإخصاب في النساء .
وفي الوسط الرياضي يستخدمه الرياضيون كمضاد للهرمونات الأنثوية التي تتحول عن بعض الستيرويدات مما يؤدي إلى(( ظهور بعض صفات المرأة في الرجل مثل التثدي (وزيادة تراكم الدهون في منطقة الردفين والأوراك .
عادة ما يكون في جسم الرجل بعض الهرمونات الأنثوية ولكنها ذات مستويات منخفضة للغاية مما لا يكون لها أي تأثير على الجسم ولكن عندما تبدأ الستيرويدات بالتحول إلى هرمونات أنثوية في المستخدم فإن هذه المستويات ترتفع إلى حد أنها تكون كافية لبدء تغيرات في الجسم ، وللتغلب على هذا يلجأ الرياضيون إلى استخدام مضادات للهرمونات الأنثوية مثل نولفاديكس ، ويقوم نولفاديكس في الجسم بسد مستقبلات الهرمون الأنثوي في الخلايا مما يمنع ارتباط الهرمون بها الذي يجعله غير فعال بالرغم من وجوده في الدم ، وهو في هذا يختلف عن بعض مضادات الهرمون الأنثوي التي تعمل على منع عملية التحول هذه من الأساس .
وبالرغم من أن هناك العديد من الأعراض الجانبية التي يسببها نولفاديكس إلا أنه من النادر جداً حدوث هذه الأعراض في الرياضيين ويمكن حدوث غثيان مع تقيؤ في بعض الأحيان .
يستخدم الرياضيون نولفاديكس طول مدة الجدول الهرموني ولمدة 4-6 أسابيع بعد نهايته ، ويبدو أنه من الحكمة استخدام نولفاديكس عند استخدام الستيرويدات التي تتحول إلى هرمون أنثوي ، وبالرغم من أنه ليس فعالاً مع الجميع إلا أنّ الغالبية العظمى من الرياضيين يستفيدون منه ، وعموماً يعتقد لاعبو كمال الأجسام أنه من الأفضل والحكمة استخدامه مع الستيرويدات القوية كجميع أنواع التستوستيرون ، أنابوليك ، داينابول ، إلا أن البعض لا يستخدمه على الاطلاق والسبب في ذلك أن نولفاديكس يقلل من فعالية الستيرويدات المستخدمة ، ولهذا يقوم الكثير من الرياضيين خصوصاً في عالم كمال الأجسام باستخدامه بعد نهاية الجدول الهرموني .
وبالرغم من أن هناك العديد من الأعراض الجانبية التي يسببها نولفاديكس إلا أنه من النادر جداً حدوث هذه الأعراض في الرياضيين ويمكن حدوث غثيان مع تقيؤ في بعض الأحيان .
يستخدم الرياضيون نولفاديكس طول مدة الجدول الهرموني ولمدة 4-6 أسابيع بعد نهايته ، ويبدو أنه من الحكمة استخدام نولفاديكس عند استخدام الستيرويدات التي تتحول إلى هرمون أنثوي ، وبالرغم من أنه ليس فعالاً مع الجميع إلا أنّ الغالبية العظمى من الرياضيين يستفيدون منه ، وعموماً يعتقد لاعبو كمال الأجسام أنه من الأفضل والحكمة استخدامه مع الستيرويدات القوية كجميع أنواع التستوستيرون ، أنابوليك ، داينابول ، إلا أن البعض لا يستخدمه على الاطلاق والسبب في ذلك أن نولفاديكس يقلل من فعالية الستيرويدات المستخدمة ، ولهذا يقوم الكثير من الرياضيين خصوصاً في عالم كمال الأجسام باستخدامه بعد نهاية الجدول الهرموني .
بعض لاعبي كمال الأجسام يستخدمه طول العام في محاولة لإبقاء مستوى الدهون منخفضاً ، وبالرغم من أنه لا يوجد أي دراسات علمية تؤكد هذا إلا أن الكثير منهم يؤكد هذا من باب التجربة الشخصية بأن لنولفاديكس قدرة على حرق الدهون ، وعلى العموم فإن استخدامه طوال العام من شأنه ، أن يبقي مستوى الهرمون الأنثوي في الدم منخفضاً الذي يحد من قدرة الجسم على تكوين الدهون بسهولة .
بروفاسي Profasi
المنشط المشيمي المنسلي البشري ليس بستيرويد ولكنه هرمون بروتيني طبيعي تفرزه المشيمة في المرأة الحامل ويتم الحصول عليه من دم وبول النساء الحوامل . وظيفة هذا الهرمون البيولوجية تتلخص في قيامه بالوصول إلى دم الجنين وتنشيط غدده الجنسية لإفراز هرموناتها في مرحلة قبل الولادة ، ولذا فإن له أثراً غير مباشر على الأعضاء الجنسية الثانوية ، فهو ينشط الخصية لإفراز هرمون التستوستيرون والذي يعمل على نزول الخصية إلى كيس الصفن قبل الولادة . ويستخدم طبياً لعلاج النساء اللاتي يعانين بعض المشاكل الطبية في إنتاج البويضات أيضاً لتنشيط إنتاج هرمون التستوستيرون في الرجال . ويستخدم المنشط المشيمي المنسلي البشري في الوسط الرياضي بالرغم من أنه ليس بهرمون ذكري ولكنه يحاكي ويقلّد الهرمون اللوتيني الذي يعمل على تنشيط الجسم لإفراز هرمون تستوستيرون في الرجل ، إذ يقوم بإرسال نفس الرسالة إلى الخصيتين مما ينتج عنه زيادة إفراز التستوستيرون الطبيعي .
ولهذا يستخدمه الرياضيون لإعادة معدل إنتاج هرمون التستوستيرون في الجسم إلى مستواه الطبيعي بعد تثبيط إنتاجه من جراء استخدام الستيرويدات ، إذ أن الاستخدام الطويل للستيرويدات وبجرعات عالية يعمل على إرسال رسالة إلى الهايبوثلاموس بوجود كمية كبيرة من الأندروجين في الدم فيعمل بالتالي على إرسال رسالة إلى الغدد النخامية إلى خفض إو إيقاف إنتاج هرمون حث الجريبات والهرمون اللوتيني الذي يؤدي إلى تثبيط أو إيقاف خلايا ليديج في الخصيتين وهي الخلايا المنتجة للتستوستيرون وبالتالي تناقص أو توقف إنتاجه في الجسم ، وعلى مدى عدة أسابيع يسبب هذا النقص حدوث ضمور في الخصيتين وللتغلب على هذا يستخدم الرياضيين المنشط المشيمي المنسلي البشري لإرسال رسالة مقلدة إلى الخصيتين لإعادة الإنتاج .
يبدأ المنشط المشيمي المنسلي البشري بالعمل بعد حقنه في الجسم بسرعة ، فبعد ساعتين من دخوله الدم تبدأ الخصيتين بإنتاج التستوستيرون ويستمر هذا لمدة 2-4 أيام ، والمثبت طبياً فعالية استخدامه للتغلب على ضمور الخصيتين وذلك باستخدام نفس الوسائل والطرق التي يستخدمها الجسم نفسه لرفع معدل التستوستيرون ، ويمكن المنشط المشيمي المنسلي البشري رفع معدل التستوستيرون في الجسم حتى حدود 400 % .
ويلاحظ لاعبو كمال الأجسام ورفع الأثقال تحقيقهم لأفضل النتائج في زيادة القوة والحجم العضلي عند استخدامه مع الستيرويدات وربما يعود ذلك إلى وجود مستوى عالي من الهرمون الطبيعي مع الهرمون الصناعي .
يستخدمه الرياضيون بجرعات مختلفة إذ أنّ الجرعة التي يحتاجها الجسم بالضبط غير معروفة والجدير بالذكر هنا أنه لا يمكن حصول زيادة في الجرعة عند استخدامه ، والجرعة المستخدمة في الوسط الرياضي تتراوح ما بين
ويلاحظ لاعبو كمال الأجسام ورفع الأثقال تحقيقهم لأفضل النتائج في زيادة القوة والحجم العضلي عند استخدامه مع الستيرويدات وربما يعود ذلك إلى وجود مستوى عالي من الهرمون الطبيعي مع الهرمون الصناعي .
يستخدمه الرياضيون بجرعات مختلفة إذ أنّ الجرعة التي يحتاجها الجسم بالضبط غير معروفة والجدير بالذكر هنا أنه لا يمكن حصول زيادة في الجرعة عند استخدامه ، والجرعة المستخدمة في الوسط الرياضي تتراوح ما بين
2000-7000 وحدة دولية كل خمسة أيام لمدة أسبوعين على حسب قوة الستيرويدات المستخدمة في الجدول الهرموني ، كما لا يجب أن يستخدم لفترة تزيد عن 2-3 أسابيع مع فترة راحة تمتد إلى شهر على الأقل قبل البدء في استخدامه من جديد والسبب في ذلك أن الاستخدام الطويل له سوف يثبط إنتاج الجسم من الهرمونات التي تعمل على حث الجسم على إنتاج التستوستيرون بشكل دائم . ويستخدم في منتصف الجدول الهرموني لمدة 2-3 أسابيع بالإضافة إلى 2-3 أسابيع بعد نهاية الجدول وذلك في الجداول الهرمونية القوية ، أما في الجداول معتدلة القوة فيستخدم في نهاية الجدول . الأعراض الجانبية تتكون من التثدي في الرجل والسبب في ذلك أنه لا يرفع معدل التستوستيرون فقط ولكنه أيضاً يرفع معدل الهرمون الأنثوي أيضاً ، كما قد يصاحب استخدامه حدوث صداع ، تغيرات في المزاج ، زيادة الرغبة الجنسية ، زيادة ضغط الدم ، الشعور بالغثيان .
كلنبيوترول Clenbuterol
يستخدم كلنبيوترول طبياً لعلاج الربو وهو أحد منشطات مجموعة مستقبلات بيتا الثانية ، ويعتبر أقوى نوع من هذه المنشطات ، وله خواص مشابهة للادرينالين ، ويعمل على تنشيط الجهاز العصبي حيث يظل فعالاً في الجسم لمدة تصل إلى 64 ساعة ويتوفر كلنبيوترول على شكل أقراص للاستخدام البشري وعلى شكل حقن وبودرة للاستخدام الحيواني وعلى شكل شراب وقطرات وحقن للاستخدام المخبري .وفي الوسط الرياضي يستخدم في الرياضات التي تتطلب قوة بدنية وتأثيره على الجسم مشابهة للستيرويدات منخفضة الخواص الأندروجينية مثل وينسترول واوكساندرين حيث يعمل على زيادة القوة والحجم العضلي التي تبقى بعد إيقاف الاستخدام ، وقد وجدت تجارب كلنبيوترول على الفئران أن وزنها قد زاد بنسبة 29% مع تناقص في مستوى الدهون بنسبة 17%.
كما يستخدم كلنبيوترول كمضاد لعملية هدم العضلات الناتجة عن هرمون الكورتيسون الذي يفرزه الجسم حيث يعمل على سد مستقبلات الكورتيسون في العضلات ، كما يتميز كلنبيوترول بخاصية مثيرة للاهتمام وهي قدرته الفريدة على حرق الدهون في الجسم ، إذ يعمل على رفع حرارة الجسم قليلاً جداً حاملاً الجسم على حرق الدهون في هذه العملية ، وعادة ما يدمج لاعبي كمال الأجسام كلنبيوترول مع سايتومل أو تريكانا حيث أن هذا الخليط لا يضاهى للتخلص من الدهون في الجسم .
وعند استخدام كلنبيوترول لزيادة القوة والحجم العضلي فإنه يؤخذ ليومين ثم التوقف يومين وهذه الطريقة ضرورية لمنع المستقبلات من التوقف وبالتالي عدم الاستفادة منه ، أما عند استخدامه لحرق الدهون فإن الرياضيين يتناولونه يومياً ، وفي كلتا الحالتين يبدؤون بجرعة منخفضة في حدود قرص واحدة للنساء وقرصين للرجال ورفعها تدريجياً بمعدل قرص يومياً .
والجرعة المستخدمة في الوسط الرياضي هي 6-8 أقراص/ يومياً للرجال ، 3-5 أقراص/ يومياً للنساء ، وعادة ما يستخدم كلنبيوترول لفترة 8 أسابيع يعقبها فترة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع توقف ثم إعادة الاستخدام من جديد ، ويعمد الرياضيون إلى تناوله قبل النوم بست ساعات على الأقل إذ أنه يسبب الأرق بسبب تنشيطه للجهاز العصبي .
والجرعة المستخدمة في الوسط الرياضي هي 6-8 أقراص/ يومياً للرجال ، 3-5 أقراص/ يومياً للنساء ، وعادة ما يستخدم كلنبيوترول لفترة 8 أسابيع يعقبها فترة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع توقف ثم إعادة الاستخدام من جديد ، ويعمد الرياضيون إلى تناوله قبل النوم بست ساعات على الأقل إذ أنه يسبب الأرق بسبب تنشيطه للجهاز العصبي .
يصاحب استخدام كلنبيوترول بعض الأعراض الجانبية وأكثرها شيوعاً رجفة في اليدين ، الصداع ، الأرق ، سرعة ضربات القلب ، ارتفاع ضغط الدم ، الشعور بالغثيان ، التقيؤ ، وعادة ما تزول هذه الأعراض بعد 5-10 أيام من بداية حدوثها ، والنساء عادة أكثر حساسية لكلنبيوترول في مدى ظهور الأعراض الجانبية . الاستخدام الرئيسي لكلنبيوترول في عالم كمال الأجسام هو التنشيف عند التحضير للبطولة ، حيث يبدأ استخدامه قبل البطولة بحدود 6-8 أسابيع مع إضافة سايتومل أو تريكانا إليه في آخر أربعة أسابيع قبل البطولة .
سوستانون Sustanon
سوستانون هو عبارة عن خليط من 4 أنواع من التستوستيرون وجد أنها تتفاعل مع بعضها البعض بشكل جيد ، ويبدو أنه بسبب خليط سوستانون الفريد فإنّ المستقبلات في الخلايا تميّزه وتتفاعل معه لمدة أطول من باقي أنواع التستوستيرون الأخرى ، فهو يتميّز بسرعة دخوله الجسم وبقائه فعالاً لمدة طويلة في الدم 4 أسابيع تقريباً .
وفي أوروبا يعتبر سوستانون من أكثر الستيرويدات انتشاراً واستخداماً من قبل الرياضيين الأوروبيين ، والسبب الرئيسي لانتشار استخدامه يعود إلى سهولة توفره للرياضيين إضافة إلى فعاليته إذ أنّ كل ما يحتاجه الرياضي هو 1 – 2 مل ( 250 ملغ/1مل ) كل 10 أيام للحصول على نتائج هائلة في القوة والحجم العضلي إذ ليس من الغريب الحصول على ما يصل إلى 20 رطل من الحجم العضلي في خلال 8 أسابيع باستخدام 250 ملغ أسبوعياً فقط من سوستانون .
ولأنّ الرياضي ليس بحاجة لاستخدام جرعات عالية من سوستانون للحصول على نتائج جيدة فبالتالي عدم التعرض لأعراض جانبية كثيرة جراء الاستخدام ، فتكون النتيجة إحتباس أقل للماء وأقل تحوّل للهرمونات الأنثوية وأقل إخلالاً بوظائف الكبد والضغط عليها مقارنة بباقي أنواع التستوستيرون .
يستخدم سوستانون في عالم كمال الأجسام لزيادة القوة والحجم العضلي وعادة ما يتم دمج استخدامه مع الكثير من الستيرويدات في جدول هرموني لزيادة الوزن ، وبالرغم من أنّ سوستانون يظل فعالاً في الدم لمدة 4 أسابيع تقريباً ، إلا أنذ الرياضيين يقومون بحقنه أسبوعياً ،
ويستخدم لاعبو كمال الأجسام سوستانون بجرعة تتراوح ما بين 1-3 مل/ أسبوعياً ، ويتوفر سوستانون أيضاً بجرعة 100 ملغ/ مل إلا أنّ الرياضيين يستخدمون جرعة 250 ملغ .
أما بالنسبة للنساء فيستخدم سوستانون في أواسط المحترفات بجرعة 250 ملغ كل 10-14 يوماً لمدة 4-6 أسابيع فقط ، وبالرغم من أنّ استخدامه قد يسبب ظهور أعراض الترجل في المرأة بسهولة بالغة لأنّ سوستانون يظل فعالاً في الدم لمدة طويلة الذي يؤدي إلى تراكم معدلات الأندروجين في الجسم ، وبالرغم من ذلك فإنّ الكثير من الرياضيات خصوصاً في عالم رفع الأثقال وكمال الأجسام يقمن باستخدامه سعياً وراء نتائجه الهائلة .
ويرافق استخدام سوستانون العديد من الأعراض الجانبية التي عادة ما ترافق استخدام أنواع التستوستيرون مثل احتباس الماء ، العدوانية ، انتشار ظهور حب الشباب ، ارتفاع ضغط الدم ، تساقط شعر الرأس المؤدي إلى الصلع الدائم ، التثدي في الرجل ، نمو الشعر في أماكن غير مرغوب فيها في الجسم مثل الظهر والأكتاف أما بالنسبة إلى المرأة فيعمل على ظهور أعراض الترجل كعمق وخشونة الصوت ونمو شعر اللحية والشارب .
يستخدم سوستانون في عالم كمال الأجسام لزيادة القوة والحجم العضلي وعادة ما يتم دمج استخدامه مع الكثير من الستيرويدات في جدول هرموني لزيادة الوزن ، وبالرغم من أنّ سوستانون يظل فعالاً في الدم لمدة 4 أسابيع تقريباً ، إلا أنذ الرياضيين يقومون بحقنه أسبوعياً ،
ويستخدم لاعبو كمال الأجسام سوستانون بجرعة تتراوح ما بين 1-3 مل/ أسبوعياً ، ويتوفر سوستانون أيضاً بجرعة 100 ملغ/ مل إلا أنّ الرياضيين يستخدمون جرعة 250 ملغ .
أما بالنسبة للنساء فيستخدم سوستانون في أواسط المحترفات بجرعة 250 ملغ كل 10-14 يوماً لمدة 4-6 أسابيع فقط ، وبالرغم من أنّ استخدامه قد يسبب ظهور أعراض الترجل في المرأة بسهولة بالغة لأنّ سوستانون يظل فعالاً في الدم لمدة طويلة الذي يؤدي إلى تراكم معدلات الأندروجين في الجسم ، وبالرغم من ذلك فإنّ الكثير من الرياضيات خصوصاً في عالم رفع الأثقال وكمال الأجسام يقمن باستخدامه سعياً وراء نتائجه الهائلة .
ويرافق استخدام سوستانون العديد من الأعراض الجانبية التي عادة ما ترافق استخدام أنواع التستوستيرون مثل احتباس الماء ، العدوانية ، انتشار ظهور حب الشباب ، ارتفاع ضغط الدم ، تساقط شعر الرأس المؤدي إلى الصلع الدائم ، التثدي في الرجل ، نمو الشعر في أماكن غير مرغوب فيها في الجسم مثل الظهر والأكتاف أما بالنسبة إلى المرأة فيعمل على ظهور أعراض الترجل كعمق وخشونة الصوت ونمو شعر اللحية والشارب .
هيلوتستين Halotestin
هيلوتستين هو أحد مشتقات الميثايلتستوستيرون ويستخدم طبياً لعلاج الأمراض الناتجة عن نقص التستوستيرون عند الرجال ، أيضاً لعلاج ضعف المناسل الوظيفي المبدئي وتأخر البلوغ في الصبيان ولعلاج سرطان الثدي في النساء خصوصاً في الحالات المتقدمة من المرض .
المستخدم الرئيسي لهيلوتستين في الوسط الرياضي هم لاعبي رفع الأثقال إذ يتميّز بقدرته على زيادة القوة بشكل هائل بدون أي زيادة في الوزن الذي يناسب رافعي الأثقال .
أما في عالم كمال الأجسام فهو عديم الفائدة لأغراض زيادة الحجم العضلي ، إنما يستخدمونه لأغراض التحضير للبطولة في آخر أسبوعين أو ثلاثة أسابيع قبل البطولة إذ أنه لا يتحول إلى هرمون أنثوي حتى جرعة 20 ملغ يومياً أو أقل ، ويستخدم لرفع مستويات الأندروجين في الجسم وبالتالي الحصول على صلابة وكثافة العضلات في يوم البطولة .
ويصاحب استخدام هيلوتستين العديد من الأعراض الجانبية خصوصاً زيادة العدوانية ، كما أنّ تأثيره على الكبد قوي للغاية من حيث درجة إخلاله بوظائفه ولهذا لا يجب استخدامه لأكثر من
4 – 5 أسابيع فقط ، أيضاً يسبب انتشار وظهور حب الشباب بكثرة وحدوث صداع مع الألم في البطن ، وهيلوتستين هو أحد الستيرويدات القليلة التي ترفع ضغط الجسم إلى درجة كبيرة .
يستخدم الرياضيون هيلوتستين بجرعة تتراوح بين 10-20 ملغ / يومياً بالنسبة للاعبي كمال الأجسام وجرعة
ويصاحب استخدام هيلوتستين العديد من الأعراض الجانبية خصوصاً زيادة العدوانية ، كما أنّ تأثيره على الكبد قوي للغاية من حيث درجة إخلاله بوظائفه ولهذا لا يجب استخدامه لأكثر من
4 – 5 أسابيع فقط ، أيضاً يسبب انتشار وظهور حب الشباب بكثرة وحدوث صداع مع الألم في البطن ، وهيلوتستين هو أحد الستيرويدات القليلة التي ترفع ضغط الجسم إلى درجة كبيرة .
يستخدم الرياضيون هيلوتستين بجرعة تتراوح بين 10-20 ملغ / يومياً بالنسبة للاعبي كمال الأجسام وجرعة
30 – 40 ملغ / يومياً بالنسبة لرافعي الأثقال مقسمة على مدار اليوم .
ديكا ديورابولين Deca – Durabolin
ديكا هو أحد أكثر الستيرويدات استخداماً في المجال الطبي إذ يستخدم في علاج الرجال والنساء قبل وبعد العمليات الجراحية ، ولمنع فقدان البروتين في حالات الحروق الشديدة وكعلاج مساعد لبعض حالات الأنيميا ، أيضاً يستخدم طبياً لعلاج ضمور العضلات الناتج عن سوء التغذية سواء في الأطفال أو البالغين .
ديكا هو أكثر الستيرويدات شيوعاً واستخداماً من قبل الرياضيين على اختلاف أنواع رياضاتهم التي يمارسونها ، ينتمي ديكا إلى عائلة 19- نورتستوستيرون والتي يشتق منها عدة أنواع من الستيرويدات ، ويتوفر ديكا في جميع دول العالم تقريباً ، وديكا ديورابولين هو اسم تجاري ملك لشركة اورجانون الهولندية ولكنه أيضاً يصنع من قبل الكثير من الشركات الأخرى تحت أسماء تجارية أخرى متعددة .
يتميز ديكا بخواص أندروجينية متوسطة وخواص بنائية عالية ، وأثبت هذا الستيرويد قدرته المتميزة على بناء القوة والحجم العضلي والسبب في ذلك يعود إلى قدرته على رفع معدل توازن النيتروجين الإيجابي في العضلات بشكل كبير مما ينتج عنه ذلك النمو المتميز ، أيضاً تمكين الجسم من الراحة واستعادة نشاطه بسرعة من التمرين مع عدم حدوث أعراض جانبية تذكر ، إذ أنه لا يتحول إلى هرمون أنثوي إلا في حالات الجرعات الكبيرة ، أيضاً مدى اخلاله لوظائف الكبد في أضيق الحدود ، والأهم عند استخدامه في جرعات معقولة عدم تثبيطه إنتاج الجسم من التستوستيرون الطبيعي مثل أكثر الستيرويدات ، الأسباب التي يعزى لها الاستخدامه الواسع والمنتشر وعادة ما تبدأ هذه الأعراض الجانبية في الظهور عندما تبدأ الجرعة في الزيادة عن 400 ملغ / أسبوعياً .
يستخدم ديكا في عالم كمال الأجسام ورفع الأثقال لجميع الأغراض إذ يمكن استخدامه لزيادة القوة والحجم العضلي ولأغراض التنشيف عند التحضير لبطولة وبالرغم من أنه ليس الأفضل لهذا الغرض بسبب حبسه لكمية من الماء في الجسم ولهذا يتم إيقاف استخدامه قبل البطولة بأربعة أسابيع والتغيير إلى ستيرويد آخر لا يسبب احتباس للماء ، ومع ذلك أثبت ديكا قدرة فائقة على إعطاء نتائج متميزة في جميع الحالات ، وعادة ما يقوم الرياضين بدمج استخدامه مع الستيرويدات الأخرى مما يجعلها أكثر فاعلية وبالرغم من أنه لا توجد أدلة علمية تثبت هذه النظرية إلا أنّ لاعبي كمال الأجسام في كل مكان يعتقدون بهذا .
ويبدو أنّ ديكا يتفاعل بشكل جيد مع باقي الستيرويدات مما ينتج عنه نتائج أفضل من استخدام الستيرويدات كلاً على حدا ، ومن ذلك يبدو أنه يمكن استخدامه كستيرويد قاعدة في أي جدول ستيرويدات ويتم دمج أي ستيرويد كان معه .
ويشتهر ديكا بأنه مزيل لألم المفاصل في الركب والأكتاف والكوعين التي يسببها التمرين القاسي حيث يلاحظ المستخدم زوال هذه الآلام بعد مرور 10-14 يوماً من بداية استخدام ديكا .
الرياضيون الذين سوف يتم إخضاعهم لفحص المنشطات يتحاشون استخدام ديكا بتاتاً ، لأنه يتميز بأنّ مستقبلاته عنيدة للغاية ولا تظهر من الجسم بسرعة ، ويمكن كشفها بسهولة في فحص المنشطات حتى بعد مرور 12-18 شهراً من إيقاف استخدامه ، أما الذين ليست لديهم مشكلة فحص المنشطات فإنّ ديكا يظل الاختيار رقم واحد .
يستخدم ديكا في عالم كمال الأجسام ورفع الأثقال لجميع الأغراض إذ يمكن استخدامه لزيادة القوة والحجم العضلي ولأغراض التنشيف عند التحضير لبطولة وبالرغم من أنه ليس الأفضل لهذا الغرض بسبب حبسه لكمية من الماء في الجسم ولهذا يتم إيقاف استخدامه قبل البطولة بأربعة أسابيع والتغيير إلى ستيرويد آخر لا يسبب احتباس للماء ، ومع ذلك أثبت ديكا قدرة فائقة على إعطاء نتائج متميزة في جميع الحالات ، وعادة ما يقوم الرياضين بدمج استخدامه مع الستيرويدات الأخرى مما يجعلها أكثر فاعلية وبالرغم من أنه لا توجد أدلة علمية تثبت هذه النظرية إلا أنّ لاعبي كمال الأجسام في كل مكان يعتقدون بهذا .
ويبدو أنّ ديكا يتفاعل بشكل جيد مع باقي الستيرويدات مما ينتج عنه نتائج أفضل من استخدام الستيرويدات كلاً على حدا ، ومن ذلك يبدو أنه يمكن استخدامه كستيرويد قاعدة في أي جدول ستيرويدات ويتم دمج أي ستيرويد كان معه .
ويشتهر ديكا بأنه مزيل لألم المفاصل في الركب والأكتاف والكوعين التي يسببها التمرين القاسي حيث يلاحظ المستخدم زوال هذه الآلام بعد مرور 10-14 يوماً من بداية استخدام ديكا .
الرياضيون الذين سوف يتم إخضاعهم لفحص المنشطات يتحاشون استخدام ديكا بتاتاً ، لأنه يتميز بأنّ مستقبلاته عنيدة للغاية ولا تظهر من الجسم بسرعة ، ويمكن كشفها بسهولة في فحص المنشطات حتى بعد مرور 12-18 شهراً من إيقاف استخدامه ، أما الذين ليست لديهم مشكلة فحص المنشطات فإنّ ديكا يظل الاختيار رقم واحد .
يستخدم ديكا عادة بجرعة 50-100ملغ/ أسبوعياً للنساء وعندما تبدأ الجرعة بالزيادة عن 100ملغ/ أسبوعياً فإنّ أعراض الترجل تبدأ في الظهور ، وعادة ما تستطيع النساء تحمل ديكا بشكل جيد ، وبجرعة في حدود 200-500 ملغ/ أسبوعياً للرجال ، وبسبب انتشار ديكا واستخدامه الواسع فإنه أكثر الستيرويدات التي يتم تقليدها .
داينابول Dianabol
يعد داينابول من أقدم الستيرويدات وجوداً وأكثرها استخداماً من قبل الرياضيين لا ينازعه هذه المكانة إلا ديكا .
يتميز داينابول بخواص أندروجينية وبنائية عالية للغاية ، الذي ينتج عنه زيادة هائلة في القوة والحجم العضلي عند استخدامه ، وزيادة في الوزن بمعدل 2-4 رطل أسبوعياً في خلال السبعة أسابيع الأولى من استخدامه ، كما يتميز داينابول بقدرته الفائقة على رفع معدل التوازن النتروجيني في العضلات وزيادة قدرة الجسم على تخزين كميات أكبر من الكالسيوم في العظام .
ويعود السبب الرئيسي لنتائجه المذهلة قدرته على تثبيط إنتاج الجسم من هرمون الكورتيسون الهدّام بمعدل 50-70% وبالتالي البطء في عملية تكسير البروتين في خلايا العضلات مما ينعكس إيجابياً على معدل البناء في الخلايا .
ويصاحب استخدام داينابول العديد من الأعراض الجانبية مثل احتباس الماء واختلال وظائف الكبد وتحوله إلى هرمون أنثوي مما يحتم استخدام مضاد للهرمونات الأنثوية وأيضاً ارتفاع ضغط الدم والصداع وآلام البطن عند البعض ، أيضاً يلاحظ ظهور عدوانية الطبع على الرياضي خصوصاً هؤلاء الذين هم عصبي المزاج وسريعي الغضب عادة .
ويتوفر في بعض البلدان داينابول على شكل حقن ، ولكن لسبب ما لا يحصل الرياضيون على نفس النتائج المذهلة من الحقن كما يحدث مع الكبسولات أو الأقراص ، وعادة يستخدم داينابول لزيادة القوة والحجم العضلي فقط ولا يستخدم لغرض التنشيف للتحضير لبطولة بسبب حبسه لكميات ليست بالقليلة من الماء في الجسم .
ويستخدم الرياضيون الأقراص أو الكبسولات بقوة 5 ملغ وتتراوح الجرعة المستخدمة في حدود 4-8 أقراص / يومياً للرجال ، أما النساء في حدود 2-3 أقراص / يومياً ، ولكن من الأفضل للنساء عدم استخدام داينابول بتاتاً بسبب خواصه الأندروجينية العالية الذي يسبب ظهور أعراض الترجل بسرعة .
عند دخول داينابول الجسم فإنه يظل فعالاً لمدة 3.2-4.5 ساعة وفي الأيام التي يكون التمرين فيها قاسي فإنّ طول المدة التي يكون فيها فعالاً تقل ، ولهذا يعمد الرياضيون إلى تقسيم الجرعة اليومية على مداراليوم كما يتم تناوله مع الوجبات .
يفضّل الرياضيون دمج استخدام داينابول مع ديكا وسوستانون الذي ينتج عنه نتائج كبيرة في القوة والحجم العضلي أما لاعبي رفع الأثقال الذي يكون اهتمامهم بالقوة فقط وليس الحجم العضلي فيتم دمج داينابول مع اوكساندرين .
ويصاحب استخدام داينابول العديد من الأعراض الجانبية مثل احتباس الماء واختلال وظائف الكبد وتحوله إلى هرمون أنثوي مما يحتم استخدام مضاد للهرمونات الأنثوية وأيضاً ارتفاع ضغط الدم والصداع وآلام البطن عند البعض ، أيضاً يلاحظ ظهور عدوانية الطبع على الرياضي خصوصاً هؤلاء الذين هم عصبي المزاج وسريعي الغضب عادة .
ويتوفر في بعض البلدان داينابول على شكل حقن ، ولكن لسبب ما لا يحصل الرياضيون على نفس النتائج المذهلة من الحقن كما يحدث مع الكبسولات أو الأقراص ، وعادة يستخدم داينابول لزيادة القوة والحجم العضلي فقط ولا يستخدم لغرض التنشيف للتحضير لبطولة بسبب حبسه لكميات ليست بالقليلة من الماء في الجسم .
ويستخدم الرياضيون الأقراص أو الكبسولات بقوة 5 ملغ وتتراوح الجرعة المستخدمة في حدود 4-8 أقراص / يومياً للرجال ، أما النساء في حدود 2-3 أقراص / يومياً ، ولكن من الأفضل للنساء عدم استخدام داينابول بتاتاً بسبب خواصه الأندروجينية العالية الذي يسبب ظهور أعراض الترجل بسرعة .
عند دخول داينابول الجسم فإنه يظل فعالاً لمدة 3.2-4.5 ساعة وفي الأيام التي يكون التمرين فيها قاسي فإنّ طول المدة التي يكون فيها فعالاً تقل ، ولهذا يعمد الرياضيون إلى تقسيم الجرعة اليومية على مداراليوم كما يتم تناوله مع الوجبات .
يفضّل الرياضيون دمج استخدام داينابول مع ديكا وسوستانون الذي ينتج عنه نتائج كبيرة في القوة والحجم العضلي أما لاعبي رفع الأثقال الذي يكون اهتمامهم بالقوة فقط وليس الحجم العضلي فيتم دمج داينابول مع اوكساندرين .
وبسبب انتشار استخدامه الواسع فإنه من أكثر الستيرويدات التي يتم تقليدها وبيعها في السوق السوداء ، في ألمانيا يتوفر داينابول على شكل كبسولات تسمى تراينرجيك وهو عبارة عن داينابول مضافاً إليه بعض الفيتامينات والأعشاب ، أما تراينرجيك الهندي فإنه لا يحتوي على أي ستيرويد ولكن الأعشاب والفيتامينات فقط .
تستوستيرون سسبنشن Testosterone Suspension
هذا الستيرويد هو عبارة عن تستوستيرون مذاب في الماء وهو من أقدم الستيرويدات الموجودة ، إذ كان أول ظهور له منذ40 عاماً تقريباً ، ويوجد نموذج منه معد للاستخدام البيطري ، وهو من أقدم أنواع التستوستيرون على الاطلاق وأولها استخداماً في المجال الطبي والرياضي .
يتميز سسبنشن بأنه سريع المفعول وذلك بسبب إذابته في الماء الذي يمكنه من الدخول إلى الدم في غضون ساعات قليلة ، ويظل فعالاً في الدم لمدة قصيرة في حدود يوم واحد تقريباً مما يعني لزوم حقنه يومياً أو كل يومين ، وفي عالم كمال الأجسام لا يستخدم كثيراً لأغراض زيادة الوزن بالرغم من أنه يؤدي إلى زيادة هائلة وسريعة جداً في الحجم العضلي ، والسبب في ذلك هو أنّ حقن سسبنشن مؤلمة للغاية وهذا الألم يستمر لعدة أيام في مكان الحقن ، فيصبح التركيز في التمرين صعباً للغاية ، وبالرغم من كل هذا لا يزال البعض مستعدين الي تحمل هذا الجدول الهرموني المؤلم والتضحية للحصول علي ذلك الوزن الهائل الذي يصنعه هذا السترويد الجبار .
والجدير بالذكر عدم انهاء استخدام سسبنشن بذكاء فأنه سوف يؤدي الي فقد الحجم العضلي المكتسب بنفس السرعة التي تم اكتسابه بها ، ويستخدم لاعبوا كمال الأجسام سسبنشن بجرعة تتراوح ما بين 100-200 ملغ كل يوم أو يومين وعادة ما يدمجون استخدامه مع الديكا واكويبوبس أو بريموبولان الذي ينتجه عنه زيادة هائلة في القوة والحجم العضلي .
تم استخدامه الرئيسي في عالم رفع الأثقال اذ يؤدي استخدامه الي زيادة جبارة وسريعة جدا في القوة ، وايضا زيادة العدوانية التي يجدها رافعوا الأثقال ضرورية لتحقيق رفعات عالية ، وجد العلماء الألمان أن المستويات العالية من التستوستيرون ضرورية لتحقيق رفعات كبيرة عند رفع الأثقال ، وللعمل في نصيحة هؤلاء العلماء يعمد رافعوا الأثقال بحقن كمية كبيرة من سسبنشن في صباح يوم البطولة ولأنه لا يحتاج الا لساعة أو ساعتين للدخول في الدم فينتج عن هذا طفرة مفاجئة في القوة والعدوانية بشكل مرعب في المساء .
ويستخدم رافعي الأثقال سسبنشن بجرعة تتراوح ما بين 100-200 ملغ كل يوم أو يومين ، وعاة ما يبدأ رافع الأثقال جدوله الهرموني بإ ستخدام نوع من أنواع التستوستيرون المذابة في الزيت مثل بريموتستون أو سايبونيت أو هيبتليت ثم تغير الي سسبنشن في الأسابيع الثلاثة الأخيرة قبل البطولة ، ثم في آخر يومين قبل البطولة يبدأ ما يسميه رافعوا الأثقال بعملية تحميل التستوستيرون وذلك بحقن فايرومون قبل البطولة بيوم بجرعة في حدود 300-700 ملغ ثم حقن سسبنشن في حدود 800-1000 ملغ في صباح يوم البطولة وعادة ما تستخدم عدة حقن مقسمة بواقع 2 مل لكل حقنة ويتم الحقن بأربع عضلات نختلفة مثل الكتفين والفخدين مع تجنب التي تم حقن فايرومون فيها بالأمس . وعادة ما يقوم رافعوا الأثقال بدمج استخدام سسبنشن مع اوكساندرين أو هيلوتستين أو ميثايلتستوستيرون ، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة جبارة في القوة ، كما يستخدم معه أيضاً منشط المشيمة المنسلي في الأسبوعين اللذين يسبقان البطولة ، الذي يساعد على زيادة القوة
أما على مستوى كمال الأجسام فينحصر استخدامه في حقنه قبل يوم البطولة بيومين أو ثلاثة أيام بجرعة 25-50 ملغ/ يومياً بغرض الحصول على الصلابة في العضلات في يوم البطولة .
تم استخدامه الرئيسي في عالم رفع الأثقال اذ يؤدي استخدامه الي زيادة جبارة وسريعة جدا في القوة ، وايضا زيادة العدوانية التي يجدها رافعوا الأثقال ضرورية لتحقيق رفعات عالية ، وجد العلماء الألمان أن المستويات العالية من التستوستيرون ضرورية لتحقيق رفعات كبيرة عند رفع الأثقال ، وللعمل في نصيحة هؤلاء العلماء يعمد رافعوا الأثقال بحقن كمية كبيرة من سسبنشن في صباح يوم البطولة ولأنه لا يحتاج الا لساعة أو ساعتين للدخول في الدم فينتج عن هذا طفرة مفاجئة في القوة والعدوانية بشكل مرعب في المساء .
ويستخدم رافعي الأثقال سسبنشن بجرعة تتراوح ما بين 100-200 ملغ كل يوم أو يومين ، وعاة ما يبدأ رافع الأثقال جدوله الهرموني بإ ستخدام نوع من أنواع التستوستيرون المذابة في الزيت مثل بريموتستون أو سايبونيت أو هيبتليت ثم تغير الي سسبنشن في الأسابيع الثلاثة الأخيرة قبل البطولة ، ثم في آخر يومين قبل البطولة يبدأ ما يسميه رافعوا الأثقال بعملية تحميل التستوستيرون وذلك بحقن فايرومون قبل البطولة بيوم بجرعة في حدود 300-700 ملغ ثم حقن سسبنشن في حدود 800-1000 ملغ في صباح يوم البطولة وعادة ما تستخدم عدة حقن مقسمة بواقع 2 مل لكل حقنة ويتم الحقن بأربع عضلات نختلفة مثل الكتفين والفخدين مع تجنب التي تم حقن فايرومون فيها بالأمس . وعادة ما يقوم رافعوا الأثقال بدمج استخدام سسبنشن مع اوكساندرين أو هيلوتستين أو ميثايلتستوستيرون ، الأمر الذي يؤدي إلى زيادة جبارة في القوة ، كما يستخدم معه أيضاً منشط المشيمة المنسلي في الأسبوعين اللذين يسبقان البطولة ، الذي يساعد على زيادة القوة
أما على مستوى كمال الأجسام فينحصر استخدامه في حقنه قبل يوم البطولة بيومين أو ثلاثة أيام بجرعة 25-50 ملغ/ يومياً بغرض الحصول على الصلابة في العضلات في يوم البطولة .
وخلاصة القول أن تستوستيرون سسبنشن هو أحد الستيرويدات التي نبني الجسم بصورة خيالية إلا أنّ الأعراض الجانبية المصاحبة له لا تبرر استخدامه في الرياضة .
بريموبولان ديبو Primobolan Depot
يتميز هذا الستيرويد بخواص أندروجينية وبنائية منخفضة ويظل فعالاً في الدم لمدة أسبوع تقريباً بعد حقنه ، وحل استخدامه محل أخيه بريموبولان ، وهو أكثر الستيرويدات شيوعاً واستخداماً في عالم كمال الأجسام والسبب الرئيسي في ذلك أنّ بريموبولان هو الستيرويد الوحيد الفعال عند عمل نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية ولا يتحول إلى هرمون أنثوي على الإطلاق ، وبالتالي لا يؤدي إلى إلى احتباس أي سوائل في الجسم بتاتاً والذي يجعله الستيرويد المفضّل عند الدخول في بطولات كمال الأجسام ، حيث أنه عندما لا يوجد أي ماء في الجسم بين الجلد والعضلات تبدو العضلات أكثر صلابة وذات تقاطيع واضحة ، وهذا هو سبب استخدامه الرئيسي في عالم كمال الأجسام ، وقليلاً ما يستخدمه الرياضيين الرجال لأغراض زيادة الوزن بسبب عدم قدرته على تحقيق زيادة كبيرة في القوة والحجم العضلي إلا أنّ الوزن المكتسب لا يفقد بعد إيقاف الاستخدام ، أما بالنسبة للنساء فهو أحد الستيرويدات القليلة التي يمكن استخدامه بدون خوف من ظهور أعراض الترجل ، وعادة ما يتم تحقيق زيادة ممتازة في القوة والحجم العضلي عند استخدامه .
بريموبولان هو الستيرويد المفضّل لدى أولئك الذين يهمهم الابتعاد عن أي أعراض جانبية مع الرغبة باستخدام الستيرويدات في نفس الوقت ، حيث أن هذا الستيرويد من أكثر الستيرويدات أماناً ونادراً ما يصاحب استخدامه أي أعراض جانبية من تلك التي تصاحب استخدام الستيرويدات عادة وذلك يرجع إلى خواصه الاندروجينية المنخفضة .
بعض لاعبو كمال الأجسام يستخدمونه في فترات الراحة ما بين الجداول الهرمونية لفترة 1-3 أسابيع ، رغبة بالحصول على نتائج مهما كان حجمها صغيراً ، معتقدين أن بسبب خواصه الاندروجينية المنخفضة فإنّ فترة الراحة لا تتأثر ، إلا أنّ هذا الاعتقاد خاطئ جدا، صحيح أنّ فترة الراحة هي لإعطاء الجسم الفرصة لإعادة توازنه الهرموني وخصوصاً الكبد لإعادة وظائفه المختلة إلى طبيعتها ، وبريموبولان لا يتعارض مع هذا أبداً خصوصا لفترة 1-3 أسابيع إلا أنه أيضاً في فترة الراحة يتم اعطاء مستقبلات الستيرويدات في الخلايا لإستعادة نشاطها ، وبريموبولان بالرغم من خواصة الأندروجينية المنخفضة التي لن تؤثر علي استعادة الكبد والجسم لتوازنهما ولكنه لن يعطي الفرصة لمستقبلات الستيرويد في الخلايا وقت كافي لاستعادة نشاطها وحساسيتها للستيرويدات الذي ينتج عنه عدم استجابة الجسم بشكل كبير في الجدول الهرموني التالي والذي يحتم زيادة الجرعات فيه الذي يؤدي في النهاية لمزيد من الأعراض الجانبية ، فترة الراحة بين الجداول الهرمونية لابد أن تكون توقف عن استخدام الستيرويدات بتاتاً .
يستخدم الرياضيون بريموبولان بجرعة تتراوح ما بين 100-400 ملغ/ أسبوعياً ، أما بالنسبة للنساء فيستخدمنه بجرعة تتراوح ما بين 100-200 ملغ/ أسبوعياً ، وعادة ما يتم دمج استخدامه مع وينسترول أو اوكساندرين الذي يؤدي إلى نتائج جيدة .
اوكساندرين Oxandrin
اوكساندرين ( انافار ) هو أحد الستيرويدات الشائعة الاستخدام بين الرياضيين على حد سواء .
يمكن استخدامه طبياً في علاج الأطفال لزيادة نموهم والذين عادة لا يعالجون باستخدام الستيرويدات لأنها توقف نمو طولهم الوراثي الذي ينتج عنه بقائهم أقزاماً ، إذ أنه أحد الستيرويدات القليلة التي لا توقف نمو الأطفال .
السبب في انتشار استخدام اوكساندرين في الوسط الرياضي يعود إلى أنه يتميز بخواص أندروجينية منخفضة مما لا ينتج عنه أي أعراض جانبية إلا عند استخدامه بجرعات عالية ، وغالباً ما تستطيع أجسام الرياضيين تحمله بسهولة .
ويعتبر اوكساندرين ستيرويد متعدد الأغراض ، واستخدامه الرئيسي في عالم رفع الأثقال إذ أن له القدرة على زيادة القوة بشكل هائل وكبير بدون الزيادة في الوزن أو بزيادة بسيطة الذي يجعله الاختيار المناسب لرافعي الأثقال الذين عليهم البقاء في درجة وزن معينة .
والجدير بالذكر أنّ هذه الزيادة الهائلة لا تكون بفعل احتباس الماء في الجسم كما يحدث عند استخدام التستوستيرون ولكن لأنه ينشط تصنيع الفوسفوكريتين في خلايا العضلات وللحصول على زيادة أكثر في القوة يدمج استخدامه مع هيلوتستين لأولئك المرتبطون بدرجة وزن معينة أو مع التستوستيرون إذا لم تكن الزيادة في الوزن تسبب مشكلة
وبالرغم من أنّ اوكساندرين ليس بالستيرويد الذي يستخدم لزيادة الوزن إذ لا ينتج عنه زيادة كبيرة في الحجم العضلي إلا أن لاعبي كمال الأجسام عادة ما يدمجون استخدامه مع أي من أنواع التستوستيرون أو داينابول أو أنابولوك في جدول هرموني لزيادة الحجم العضلي وهو يساعد في ذلك بطريقتين الأولى مباشرة في أنه يعمل على زيادة توازن الجدول الهرموني في الخواص البنائية الذي يؤدي إلى نتائج أفضل لهذه الستيرويدات ، والطريقة الأخرى غير مباشرة أنه يزيد من قوة لاعبي كمال الأجسام ويؤدي إلى استخدام أوزان أكبر في التمرين الذي ينعكس إيجابياً على نمو العضلات إذ كما يعلم كل لاعب أنّ التمرين القاسي بأوزان ثقيلة جداً هو حجر الزاوية لبناء العضلات .
لا يتحول اوكساندرين إلى هرمون أنثوي حتى إذا أخذ بجرعات عالية ، الميزة التي تجعله أحد الاختيارات المفضلة عند الاستعداد لبطولات كمال الأجسام حيث يمكن العضلات من الظهور في يوم البطولة تبدو بصلابة وكثافة كبيرة مع وضوح في التقاطيع ، هذه أحد الميزتين اللتين تجعلان لاعبي كمال الأجسام يعشقونه عند التحضير للبطولات ، أما الميزة الثانية فإنه يسبب شعوراً خداعاً بالشبع حتى عند تناول أي طعام الذي يعني أنه يعمل على تثبيط الجوع الحاصل بسبب النظام الغذائي منخفض السعرات الحرارية المتبع عند الاستعداد للبطولات ، إلا أنّ هذا يسبب مشكلة عند استخدامه لأغراض زيادة الوزن إذ كما يعرف جميع لاعبي كمال الأجسام أنّ من الأساسيات تناول نظام غذائي مرتفع السعرات الحرارية عند العمل على زيادة الوزن وللتغلب على هذه المشكلة يعمد لاعبو كمال الأجسام بتناول جرعات بعد تناول الطعام .
أما الأعراض الجانبية لاوكساندرين فهي نادرة الحدوث مما يجعله الاختيار الأفضل لهؤلاء الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم ، وأنهم يعانون من التثدي بسبب استخدام ستيرويدات قوية في الماضي ، وفي حلبات المحترفين الذين عادة ما يستخدمون الستيرويدات على مدار العام فإنه يشكل الاختيار الأمثل لهم ، أما بالنسبة للنساء فهو أحد الستيرويدات القليلة التي يمكن لهن استخدامه دون خوف إذ نادراً ما يسبب أعراض الترجل إلا في حالة الجرعات العالية ، ويستخدم الرياضيون اوكساندرين بجرعة تتراوح ما بين 8-10 أقراص/ يومياً ( 2.5 ملغ/ قرص ) ، أما النساء فبجرعة تتراوح ما بين 3
-5 أقراص/ يوميا .
يمكن استخدامه طبياً في علاج الأطفال لزيادة نموهم والذين عادة لا يعالجون باستخدام الستيرويدات لأنها توقف نمو طولهم الوراثي الذي ينتج عنه بقائهم أقزاماً ، إذ أنه أحد الستيرويدات القليلة التي لا توقف نمو الأطفال .
السبب في انتشار استخدام اوكساندرين في الوسط الرياضي يعود إلى أنه يتميز بخواص أندروجينية منخفضة مما لا ينتج عنه أي أعراض جانبية إلا عند استخدامه بجرعات عالية ، وغالباً ما تستطيع أجسام الرياضيين تحمله بسهولة .
ويعتبر اوكساندرين ستيرويد متعدد الأغراض ، واستخدامه الرئيسي في عالم رفع الأثقال إذ أن له القدرة على زيادة القوة بشكل هائل وكبير بدون الزيادة في الوزن أو بزيادة بسيطة الذي يجعله الاختيار المناسب لرافعي الأثقال الذين عليهم البقاء في درجة وزن معينة .
والجدير بالذكر أنّ هذه الزيادة الهائلة لا تكون بفعل احتباس الماء في الجسم كما يحدث عند استخدام التستوستيرون ولكن لأنه ينشط تصنيع الفوسفوكريتين في خلايا العضلات وللحصول على زيادة أكثر في القوة يدمج استخدامه مع هيلوتستين لأولئك المرتبطون بدرجة وزن معينة أو مع التستوستيرون إذا لم تكن الزيادة في الوزن تسبب مشكلة
وبالرغم من أنّ اوكساندرين ليس بالستيرويد الذي يستخدم لزيادة الوزن إذ لا ينتج عنه زيادة كبيرة في الحجم العضلي إلا أن لاعبي كمال الأجسام عادة ما يدمجون استخدامه مع أي من أنواع التستوستيرون أو داينابول أو أنابولوك في جدول هرموني لزيادة الحجم العضلي وهو يساعد في ذلك بطريقتين الأولى مباشرة في أنه يعمل على زيادة توازن الجدول الهرموني في الخواص البنائية الذي يؤدي إلى نتائج أفضل لهذه الستيرويدات ، والطريقة الأخرى غير مباشرة أنه يزيد من قوة لاعبي كمال الأجسام ويؤدي إلى استخدام أوزان أكبر في التمرين الذي ينعكس إيجابياً على نمو العضلات إذ كما يعلم كل لاعب أنّ التمرين القاسي بأوزان ثقيلة جداً هو حجر الزاوية لبناء العضلات .
لا يتحول اوكساندرين إلى هرمون أنثوي حتى إذا أخذ بجرعات عالية ، الميزة التي تجعله أحد الاختيارات المفضلة عند الاستعداد لبطولات كمال الأجسام حيث يمكن العضلات من الظهور في يوم البطولة تبدو بصلابة وكثافة كبيرة مع وضوح في التقاطيع ، هذه أحد الميزتين اللتين تجعلان لاعبي كمال الأجسام يعشقونه عند التحضير للبطولات ، أما الميزة الثانية فإنه يسبب شعوراً خداعاً بالشبع حتى عند تناول أي طعام الذي يعني أنه يعمل على تثبيط الجوع الحاصل بسبب النظام الغذائي منخفض السعرات الحرارية المتبع عند الاستعداد للبطولات ، إلا أنّ هذا يسبب مشكلة عند استخدامه لأغراض زيادة الوزن إذ كما يعرف جميع لاعبي كمال الأجسام أنّ من الأساسيات تناول نظام غذائي مرتفع السعرات الحرارية عند العمل على زيادة الوزن وللتغلب على هذه المشكلة يعمد لاعبو كمال الأجسام بتناول جرعات بعد تناول الطعام .
أما الأعراض الجانبية لاوكساندرين فهي نادرة الحدوث مما يجعله الاختيار الأفضل لهؤلاء الذين يعانون من مشاكل في ضغط الدم ، وأنهم يعانون من التثدي بسبب استخدام ستيرويدات قوية في الماضي ، وفي حلبات المحترفين الذين عادة ما يستخدمون الستيرويدات على مدار العام فإنه يشكل الاختيار الأمثل لهم ، أما بالنسبة للنساء فهو أحد الستيرويدات القليلة التي يمكن لهن استخدامه دون خوف إذ نادراً ما يسبب أعراض الترجل إلا في حالة الجرعات العالية ، ويستخدم الرياضيون اوكساندرين بجرعة تتراوح ما بين 8-10 أقراص/ يومياً ( 2.5 ملغ/ قرص ) ، أما النساء فبجرعة تتراوح ما بين 3
-5 أقراص/ يوميا .
اندريول Andriol
اندريول هو أحد الستيرويدات التي تم تطويرها في خلال السنوات الخمس عشر الأخيرة ، وهو ستيرويد فريد من نوعه حيث انه ليس من مجموعة س – 17 القلوية مما يعني أنه لا يخل بوظائف الكبد مثل باقي الستيرويدات التي تؤخذ عن طريق الفم ،إذا يتم امتصاصه من الأمعاء عبر الجهاز اللمفاوي ، وخصائص اندريول مشابهة لباقي أنواع التستوسترون في أنه يساعد علي بناء القوة والحجم العضلي بسرعة كبيرة والملفت للنظر أن أندريول لا يثبط إنتاج الجسم من التستوستيرون الطبيعي بدرجة كبيرة مثل باقي أنواع التستوسترون الأخرى إلا عند تناوله بجرعات عالية جدا ، أيضا تحوله إلى هرمون أنثوي يحدث في أضيق الحدود وبشكل عام يمكن وصف اندريول بأنه أكثر أنواع التستوسترون المتوفرة طبيا أمنا من ناحية الأعراض الجانبية المصاحبة عند الاستخدام .
يجب حفظ اندريول بين درجة حرارة 6-15 سيليزيه والأفضل في الثلاجة حيث أن كبسولات اندريول حساسة للحرارة بدرجة كبيرة حيث أنها تذوب في الحرارة .
طبيعة تركيب اندريول تمكنه من أن يكون فعالا في الجسم لمدة 8 ساعات تقريبا الخاصية التي تجعله أكثر أمنا في الاستخدام من أنواع التستوستيرون الأخرى بالنسبة للنساء إذا أن ذلك لا يؤدي الى تراكم الأندروجين في الدم مما يبعد شبح أعراض الترجل ، أيضا يحتم بقائه في الدم لهذه المدة أخذ الجرعة علي فترات متساويه ، عادة يتم أخذ اندريول في حدود 5-7 كبسولات يوميا للرجال وفي حدود 2-4 كبسولات يوميا للنساء وعادة لا يصاحب استخدامه أي أعراض جانبية الا عند تناول جرعات عالية جداً ، حيث تبدأ في الظهور الأعراض المعتادة التي تصاحب استخدام التستوسترون مثل ارتفاع ضغط الدم ، تساقط الشعر المؤدي الى الصلع الدائم ، انخفاض انتاج الجسم من التستوسترون الطبيعي …الــــــخ .
اندريول هو أحد الستيرويدات التي تم تطويرها في خلال السنوات الخمس عشر الأخيرة ، وهو ستيرويد فريد من نوعه حيث انه ليس من مجموعة س – 17 القلوية مما يعني أنه لا يخل بوظائف الكبد مثل باقي الستيرويدات التي تؤخذ عن طريق الفم ،إذا يتم امتصاصه من الأمعاء عبر الجهاز اللمفاوي ، وخصائص اندريول مشابهة لباقي أنواع التستوسترون في أنه يساعد علي بناء القوة والحجم العضلي بسرعة كبيرة والملفت للنظر أن أندريول لا يثبط إنتاج الجسم من التستوستيرون الطبيعي بدرجة كبيرة مثل باقي أنواع التستوسترون الأخرى إلا عند تناوله بجرعات عالية جدا ، أيضا تحوله إلى هرمون أنثوي يحدث في أضيق الحدود وبشكل عام يمكن وصف اندريول بأنه أكثر أنواع التستوسترون المتوفرة طبيا أمنا من ناحية الأعراض الجانبية المصاحبة عند الاستخدام .
يجب حفظ اندريول بين درجة حرارة 6-15 سيليزيه والأفضل في الثلاجة حيث أن كبسولات اندريول حساسة للحرارة بدرجة كبيرة حيث أنها تذوب في الحرارة .
طبيعة تركيب اندريول تمكنه من أن يكون فعالا في الجسم لمدة 8 ساعات تقريبا الخاصية التي تجعله أكثر أمنا في الاستخدام من أنواع التستوستيرون الأخرى بالنسبة للنساء إذا أن ذلك لا يؤدي الى تراكم الأندروجين في الدم مما يبعد شبح أعراض الترجل ، أيضا يحتم بقائه في الدم لهذه المدة أخذ الجرعة علي فترات متساويه ، عادة يتم أخذ اندريول في حدود 5-7 كبسولات يوميا للرجال وفي حدود 2-4 كبسولات يوميا للنساء وعادة لا يصاحب استخدامه أي أعراض جانبية الا عند تناول جرعات عالية جداً ، حيث تبدأ في الظهور الأعراض المعتادة التي تصاحب استخدام التستوسترون مثل ارتفاع ضغط الدم ، تساقط الشعر المؤدي الى الصلع الدائم ، انخفاض انتاج الجسم من التستوسترون الطبيعي …الــــــخ .
الافدرين Ephedrine
يستخرج افدرين من نبات الافيدرا التي تنمو بشكل رئيسي في الصحراء .
يستخدم طبياً لعدة أغراض تختلف باختلاف البلدان التي يتوفر فيها وبشكل عام تتضمن مقاومة الحمى ، الربو ، احتقان الأنف ومسكن للألم . أما في الوسط الرياضي فيستخدم الرياضيون الافدرين لخمسة أسباب:
1- قدرته غلى حرق الدهون بسبب قدرته على رفع درجة حرارة الجسم بصورة بسيطة مما يفرض على الجسم حرق المزيد من السعرات الحرارية بمعدل أكثر من العادة .
2- يعمل على تنشيط الغدة المفرزة لهرمون الثايرويد لتحويل هرمون الثايرويد الضعيف إلى هرمون الثايرويد الأقوى الذي يعني أنه يرفع التمثيل الغذائي .
3- يعمل كمضاد للهدم الذي يزيد من قدرة اللاعب علىالمحافظة على الحجم العضلي .
4- يساعد على تثبيط الشهية للطعام .
5- يستخدم كمساعد للتمرين حيث أنه منشط للجهاز العصبي المركزي الذي ينتج عنه تحسن في التركيز واليقظة وتحسن التواصل مابين الأعصاب والعضلات .
واستعماله لهذا الغرض يكون بجرعة 25-50 ملغ قبل التمرين بساعة تقريباً الذي يجعل اللاعب يشعر بتصاعد في الطاقة وزيادة في القوة خلال التمرين بنسبة 10-15 % ، وللإستخدام لهذا الغرض لا يجب استخدام افدرين لأكثر من ثلاث مرات أسبوعياً وإلا فإن الجسم يصبح قليل الحساسية له مما يحد من مفعوله كمساعد للتمرين ويصبح من اللازم زيادة الجرعة للحصول على نفس التأثير ، ويفضل لاعبي كمال الأجسام استخدامه في
تدريب العضلات الضعيفة .
ويصاحب استخدام افدرين بعض الأعراض الجانبية مثل سرعة معدل ضربات القلب ،الأرق ، رجفة خفيفة في الأصابع ، الصداع ، ارتفاع ضغط الدم ، عدم الشعور في الرغبة في الطعام .
يستخدم طبياً لعدة أغراض تختلف باختلاف البلدان التي يتوفر فيها وبشكل عام تتضمن مقاومة الحمى ، الربو ، احتقان الأنف ومسكن للألم . أما في الوسط الرياضي فيستخدم الرياضيون الافدرين لخمسة أسباب:
1- قدرته غلى حرق الدهون بسبب قدرته على رفع درجة حرارة الجسم بصورة بسيطة مما يفرض على الجسم حرق المزيد من السعرات الحرارية بمعدل أكثر من العادة .
2- يعمل على تنشيط الغدة المفرزة لهرمون الثايرويد لتحويل هرمون الثايرويد الضعيف إلى هرمون الثايرويد الأقوى الذي يعني أنه يرفع التمثيل الغذائي .
3- يعمل كمضاد للهدم الذي يزيد من قدرة اللاعب علىالمحافظة على الحجم العضلي .
4- يساعد على تثبيط الشهية للطعام .
5- يستخدم كمساعد للتمرين حيث أنه منشط للجهاز العصبي المركزي الذي ينتج عنه تحسن في التركيز واليقظة وتحسن التواصل مابين الأعصاب والعضلات .
واستعماله لهذا الغرض يكون بجرعة 25-50 ملغ قبل التمرين بساعة تقريباً الذي يجعل اللاعب يشعر بتصاعد في الطاقة وزيادة في القوة خلال التمرين بنسبة 10-15 % ، وللإستخدام لهذا الغرض لا يجب استخدام افدرين لأكثر من ثلاث مرات أسبوعياً وإلا فإن الجسم يصبح قليل الحساسية له مما يحد من مفعوله كمساعد للتمرين ويصبح من اللازم زيادة الجرعة للحصول على نفس التأثير ، ويفضل لاعبي كمال الأجسام استخدامه في
تدريب العضلات الضعيفة .
ويصاحب استخدام افدرين بعض الأعراض الجانبية مثل سرعة معدل ضربات القلب ،الأرق ، رجفة خفيفة في الأصابع ، الصداع ، ارتفاع ضغط الدم ، عدم الشعور في الرغبة في الطعام .
الأنسولين Insulin
الأنسولسن هو هرمون بروتيني تفرزه البنكرياس ومهمته في الجسم ببساطة هي مرافقة وإدخال البروتين ( الأحماض الأمينية ) والكربوهيدرات ( الجلوكوز) إلى خلايا الجسم المتعددة .
وفي الوسط الرياضي انتشر استخدام الأنسولين في مختلف أنواع الرياضات بسبب رخص ثمنه مع سهولة توفره والسبب البالغ الأهمية هو عدم وجود أي طريقة لاكتشافه عند عمل فحص للمنشطات.
وفي عالم كمال الأجسام يشكل استخدام الأنسولين حجر الزاوية لبناء الحجم العضلي في حلبات المحترفين وعلى وجه الخصوص عند استخدام هرمون النمو بل إنه يعد أحد المتطلبات الأساسية لدفع هرمون النمو للعمل ، وكما سبق القول فإنّ الأنسولين يساعد الأحماض الأمينية والجلوكوز على الدخول إلى الخلايا ، وبالتالي يساعد على عملية البناء ، أيضاً يعمل على منع عملية تحطيم الأنسجة العضلية الذي يعني أنه مضاد للهدم ، الذي بالتالي يساعد على زيادة القوة والحجم العضلي ، والبعض في الوسط الطبي يعتبر الأنسولين بأنه أهم هرمون بناء في الجسم على الإطلاق .
لكن الأنسولين يمكن أن يكون سلاح ذو حدين فهو أيضاً يعمل على زيادة قدرة الجسم في تخزين الدهون ومنع تحطيمها ، ولكن الكثير من محترفي كمال الأجسام يستخدمونه ولكنهم يظهرون في كل عام بعضلات أكبر وذات تقاطيع أكثر بدون أي زيادة في مستويات الدهون والسبب في ذلك هو أن استخدام الأنسولين في جسم ذو مستويات دهون منخفضة جداً مثل أجسام لاعبي كمال الأجسام في أيام البطولات يزيد من تعضيله وتقاطيعه ، أما اذا استخدم في شخص ذو مستويات عالية من الدهون فان الأنسولين يعمل على زيادة هذه المستويات بشكل كبير .
هناك نوعين من الأنسولين أحدهما طويل المفعول ويبقي فعال في الدم لمدة 24 ساعة ، والثاني قصير المفعول يبقي فعال في الدم لمدة تتراوح بين 6 – 12 ساعة وتبلغ قوته أوجها بعد مرور 4 ساعات تبدأ قوته بعدها بالهبوط وعادة ما يبدأ الأنسولين بالعمل في خلال 1-2 ساعة من حقنه .
يستخدم الرياضيون الأنسولين عادة بجرعة 10 – 60 وحدة دولية / يومياً ، أو كما يفضل لاعبوا كمال الأجسام بجرعة تتكون من وحدة دولية واحدة لكل 10 – 20 رطل من وزن الجسم ، وتختلف أذواق الرياضيين عند استخدام الأنسولين فالبعض يفضل استخدام الأنسولين طويل المفعول فقط وذلك للرغبة بالمحافظة علي مستويات عالية من الأنسولين على مدار الساعة الا أن هذا النوع من الأنسولين هو أكثرها خطورة اذ لا بد من المحافظة على نظام غذائي جيد طوال اليوم وإلا فإن مستويات السكر في الدم سوف تهبط بشكل كبير مسببه غيبوبة قد تؤدي إلي الموت وعادة من يستخدم هذا النوع من الأنسولين هم الرياضيين المحترفين ذو الخبرة الجيدة في استخدام هذا النوع ويتم حقنه مرة واحدة في اليوم .
البعض الآخر يفضل الأنسولين قصير المفعول فقط وهذا النوع هو أكثر اماناً بسبب سهولة التنبؤ بنتائجه مع سهولة السيطرة عليه ، وعادة يتم حقنه 3 مرات يومياً أو أقل ، بينما فئة أخرى تفضل أستخدام خليط من النوعين معاً أيضا مقسمة علي ثلاث دفعات علي مدار اليوم ، هؤلاء الذين يستخدمون الأنسولين لأول مرة يبدأون بإستخدام جرعات منخفظه بحدود 2-5 وحدة دولية من الأنسولين قصير المفعول ورفعها تدريجيا مع الوقت .
فعلى سبيل المثال عند استخدام 40 وحدة دولية من الأنسولين قصير المفعول فقط ، فانه يتم حقن 20 وحدة دولية في الصباح ثم بعدة 6 ساعات حقن 10 وحدة دولية ثم حقن 10 وحدات دولية بعد ست ساعات أخرى بمجموع 40 وحدة في اليوم .
أو في مثال آخر عند استخدام النوعين طويل وقصير المفعول يتم حقن 20 وحدة من الأنسولين طويل المفعول ثم بعد 6 ساعات 10 وحدة دولية قصير المفعول وبعد 6 ساعات أخرى 10 وحدة دولية أخرى من قصير المفعول بمجموع 40 وحدة دولية .
أما هؤلاء المحافظون في استخدامه وخصوصاً غير المحترفين فيكتفون بحقن 5 وحدة دولية قصير المفعول 3 مرات ، الأولى في الصباح والثانية بعد الأولى 6 ساعات والثالثة بعد الثانية 6 ساعات أخرى .
كما يستخدم الأنسولين أيضاً عند الاستعداد في البطولات في عملية التحميل بالكربوهيدرات التي تسبق البطولة وذلك لدفع العضلات علي امتصاص المزيد من الجلوكوز الذي يؤدي الى ضخامة هائلة في الحجم العضلي في يوم البطولة ، إلا أن هذا الاستخدام للانسولين قد يؤدي الى كارثة فإذا لم يتم تناول كمية كافية من الكربوهدرات فانّ العضلات سوف تبدو مسطحة وصغيرة الحجم أما اذا تم تناول كمية من الكربوهدرات أكثر مما يحتاج الجسم فان الجسم سوف يعمد إلى حبس الكثير من الماء وبالتالي سوف تكون العضلات كبيرة الحجم ولكن مسطحه أيضاً وبدون تقاطيع ، أما هؤلاء الذين يتمكنون من ايجاد هذه العملية فالنتيجة تكون عضلات ضخمة مع تقاطيع عميقة
وقد يبدو أن استخدام الأنسولين في منتهى السهولة إلا أنّ الحقيقة انه في غاية الصعوبة والخطورة ، وخطورته ليست كخطورة الستيرويدات التي إذا أسئ استخدامها سببت تساقط الشعر واختلاف وظائف الكبد وارتفاع ضغط الدم فإساءة استخدام الأنسولين يسبب الموت الحتمي ، فعند حقن الأنسولين يجب توفر النظام الغذائي المنتظم والكافي على مدار الساعة ومن الأفضل تناول وجبة جيدة 2 – 3 ساعات للحفاظ على مستويات الجلوكوز في الدم بمستوى جيد إذ أن الأنسولين يعمل على تحطيم الجلوكوز ودفعه الى الخلايا وإذا هبطت مستويات الجلوكوز إلى مستويات منخفضة مع وجود مستويات عالية من الأنسولين فان المستخدم يصاب بغيبوبة تؤدي إلى الموت ، والتي تكون أول أعراضها صعوبة في التنفس ، رجفان الجسم ، والعرق الشديد مع سرعة معدل ضربات القلب . ولتجنب حدوث هذه الغيبوبة يتجنب الرياضيين حقن الأنسولين في الصباح على معدة خاوية بل يتم الحقن بعد وجبة كبيرة محتوية على العديد من الكربوهيدرات البسيطة والمركبة أيضاً 10 جرام من الجلوكوز لكل وحدة دولية من الأنسولين وذلك بعد نصف ساعة من الحقن .
فعلى سبيل المثال إذا تم حقن 20 وحدة دولية فيجب تناول 200 جرام من الجلوكوز الصافي بعد الحقن بنصف ساعة وذلك كتأمين ، أيضا احتفاظ كمية من الجلوكوز بمتناول اليد في حدود 100 – 150 جرام وتناوله بسرعة عند الشعور بأي من أعراض الغيبوبة أيضا مراقبة مستوى السكر في الدم دائما بنفس الطريقة التي يستخدمها مرضى السكر باستخدام جهاز الجلوكوميتر المتوفر في جميع الصيدليات ، كما يجب عدم حقن أي أنسولين قبل النوم فحدوث أعراض الغيبوبة لا يمكن معرفتها خلال النوم بالطبع ، ويحرص لاعبوا كمال الأجسام الذين يستخدمون الأنسولين خصوصا طويل المفعول على تناول وجبة جيدة قبل النوم للحرص على ابقاء مستوى الجلوكوز في الدم مرتفعا لتجنب انخفاضه أثناء النوم ، والكثير من الرياضيين يتجنب حقن الأنسولين قبل التمرين مباشرة لأن التمرين يؤدي إلى هبوط سكر الدم أصلاً ، وهؤلاء الذين يحقنون الأنسولين قبل التمرين يقومون طوال فترة التمرين بشرب مشروبات الطاقة وذلك لإبقاء مستوى السكر معتدلاً .
أما الغالبية العظمى من الرياضيين يفضلون حقن الأنسولين بعد التمرين مباشرة مع تناول مشروب من الجلوكوز معه بمعدل 10 جرام جلكوز لكل وحدة دولية واحدة مع تناول وجبة كاملة تحتوى على البروتين والكربوهيدرات قد يحس الرياضي بالنعاس بعد حقن الأنسولين وهذا قد يكون علامة على بدء حدوث غيبوبة ولا بد عندها من تناول المزيد من الكربوهيدرات .
يتم حقن الأنسولين بحقن خاصة له تختلف عن الحقن العادية ولا يجب حقنه في الشريان أو العضل إنما تحت الجلد ومثل هرمون النمو يجب تغيير مكان الحقن دائماً وإلا فإنّ الدهون في منطقة الحقن تذوب مكونه حفرة في مكان الحقن وطول مدة تخزين الأنسولين يجب أن يحفظ مبرداً في الثلاجة وإذا حدث وتجمد مرة فلا يجب استخدامه لعدم صلاحيته .
وفي ماعدا الغيبوبة فلا يوجد أي أعراض جانبية أخرى ، أما الغيبوبة تكون أعراض حدوثها العرق ، الشعور بالدوخة ، سرعة معدل ضربات القلب ، رجفان الأيدي ، الجوع ، الصداع ، عدم القدرة على التركيز ، زيادة النشاط ، التغيير في طريقة الكلام ، عدم وضوح النظر وظهور هذه الأعراض يدل على أنّ مستويات الجلوكوز في الدم آخذة في التناقص فإذا لم يفعل المستخدم شئ فسوف تنتهي بالموت ، وهذه الأعراض قد تظهر ولو بشكل بسيط خصوصاً عند استخدام الأنسولين لأول مرة .
وفي الوسط الرياضي انتشر استخدام الأنسولين في مختلف أنواع الرياضات بسبب رخص ثمنه مع سهولة توفره والسبب البالغ الأهمية هو عدم وجود أي طريقة لاكتشافه عند عمل فحص للمنشطات.
وفي عالم كمال الأجسام يشكل استخدام الأنسولين حجر الزاوية لبناء الحجم العضلي في حلبات المحترفين وعلى وجه الخصوص عند استخدام هرمون النمو بل إنه يعد أحد المتطلبات الأساسية لدفع هرمون النمو للعمل ، وكما سبق القول فإنّ الأنسولين يساعد الأحماض الأمينية والجلوكوز على الدخول إلى الخلايا ، وبالتالي يساعد على عملية البناء ، أيضاً يعمل على منع عملية تحطيم الأنسجة العضلية الذي يعني أنه مضاد للهدم ، الذي بالتالي يساعد على زيادة القوة والحجم العضلي ، والبعض في الوسط الطبي يعتبر الأنسولين بأنه أهم هرمون بناء في الجسم على الإطلاق .
لكن الأنسولين يمكن أن يكون سلاح ذو حدين فهو أيضاً يعمل على زيادة قدرة الجسم في تخزين الدهون ومنع تحطيمها ، ولكن الكثير من محترفي كمال الأجسام يستخدمونه ولكنهم يظهرون في كل عام بعضلات أكبر وذات تقاطيع أكثر بدون أي زيادة في مستويات الدهون والسبب في ذلك هو أن استخدام الأنسولين في جسم ذو مستويات دهون منخفضة جداً مثل أجسام لاعبي كمال الأجسام في أيام البطولات يزيد من تعضيله وتقاطيعه ، أما اذا استخدم في شخص ذو مستويات عالية من الدهون فان الأنسولين يعمل على زيادة هذه المستويات بشكل كبير .
هناك نوعين من الأنسولين أحدهما طويل المفعول ويبقي فعال في الدم لمدة 24 ساعة ، والثاني قصير المفعول يبقي فعال في الدم لمدة تتراوح بين 6 – 12 ساعة وتبلغ قوته أوجها بعد مرور 4 ساعات تبدأ قوته بعدها بالهبوط وعادة ما يبدأ الأنسولين بالعمل في خلال 1-2 ساعة من حقنه .
يستخدم الرياضيون الأنسولين عادة بجرعة 10 – 60 وحدة دولية / يومياً ، أو كما يفضل لاعبوا كمال الأجسام بجرعة تتكون من وحدة دولية واحدة لكل 10 – 20 رطل من وزن الجسم ، وتختلف أذواق الرياضيين عند استخدام الأنسولين فالبعض يفضل استخدام الأنسولين طويل المفعول فقط وذلك للرغبة بالمحافظة علي مستويات عالية من الأنسولين على مدار الساعة الا أن هذا النوع من الأنسولين هو أكثرها خطورة اذ لا بد من المحافظة على نظام غذائي جيد طوال اليوم وإلا فإن مستويات السكر في الدم سوف تهبط بشكل كبير مسببه غيبوبة قد تؤدي إلي الموت وعادة من يستخدم هذا النوع من الأنسولين هم الرياضيين المحترفين ذو الخبرة الجيدة في استخدام هذا النوع ويتم حقنه مرة واحدة في اليوم .
البعض الآخر يفضل الأنسولين قصير المفعول فقط وهذا النوع هو أكثر اماناً بسبب سهولة التنبؤ بنتائجه مع سهولة السيطرة عليه ، وعادة يتم حقنه 3 مرات يومياً أو أقل ، بينما فئة أخرى تفضل أستخدام خليط من النوعين معاً أيضا مقسمة علي ثلاث دفعات علي مدار اليوم ، هؤلاء الذين يستخدمون الأنسولين لأول مرة يبدأون بإستخدام جرعات منخفظه بحدود 2-5 وحدة دولية من الأنسولين قصير المفعول ورفعها تدريجيا مع الوقت .
فعلى سبيل المثال عند استخدام 40 وحدة دولية من الأنسولين قصير المفعول فقط ، فانه يتم حقن 20 وحدة دولية في الصباح ثم بعدة 6 ساعات حقن 10 وحدة دولية ثم حقن 10 وحدات دولية بعد ست ساعات أخرى بمجموع 40 وحدة في اليوم .
أو في مثال آخر عند استخدام النوعين طويل وقصير المفعول يتم حقن 20 وحدة من الأنسولين طويل المفعول ثم بعد 6 ساعات 10 وحدة دولية قصير المفعول وبعد 6 ساعات أخرى 10 وحدة دولية أخرى من قصير المفعول بمجموع 40 وحدة دولية .
أما هؤلاء المحافظون في استخدامه وخصوصاً غير المحترفين فيكتفون بحقن 5 وحدة دولية قصير المفعول 3 مرات ، الأولى في الصباح والثانية بعد الأولى 6 ساعات والثالثة بعد الثانية 6 ساعات أخرى .
كما يستخدم الأنسولين أيضاً عند الاستعداد في البطولات في عملية التحميل بالكربوهيدرات التي تسبق البطولة وذلك لدفع العضلات علي امتصاص المزيد من الجلوكوز الذي يؤدي الى ضخامة هائلة في الحجم العضلي في يوم البطولة ، إلا أن هذا الاستخدام للانسولين قد يؤدي الى كارثة فإذا لم يتم تناول كمية كافية من الكربوهدرات فانّ العضلات سوف تبدو مسطحة وصغيرة الحجم أما اذا تم تناول كمية من الكربوهدرات أكثر مما يحتاج الجسم فان الجسم سوف يعمد إلى حبس الكثير من الماء وبالتالي سوف تكون العضلات كبيرة الحجم ولكن مسطحه أيضاً وبدون تقاطيع ، أما هؤلاء الذين يتمكنون من ايجاد هذه العملية فالنتيجة تكون عضلات ضخمة مع تقاطيع عميقة
وقد يبدو أن استخدام الأنسولين في منتهى السهولة إلا أنّ الحقيقة انه في غاية الصعوبة والخطورة ، وخطورته ليست كخطورة الستيرويدات التي إذا أسئ استخدامها سببت تساقط الشعر واختلاف وظائف الكبد وارتفاع ضغط الدم فإساءة استخدام الأنسولين يسبب الموت الحتمي ، فعند حقن الأنسولين يجب توفر النظام الغذائي المنتظم والكافي على مدار الساعة ومن الأفضل تناول وجبة جيدة 2 – 3 ساعات للحفاظ على مستويات الجلوكوز في الدم بمستوى جيد إذ أن الأنسولين يعمل على تحطيم الجلوكوز ودفعه الى الخلايا وإذا هبطت مستويات الجلوكوز إلى مستويات منخفضة مع وجود مستويات عالية من الأنسولين فان المستخدم يصاب بغيبوبة تؤدي إلى الموت ، والتي تكون أول أعراضها صعوبة في التنفس ، رجفان الجسم ، والعرق الشديد مع سرعة معدل ضربات القلب . ولتجنب حدوث هذه الغيبوبة يتجنب الرياضيين حقن الأنسولين في الصباح على معدة خاوية بل يتم الحقن بعد وجبة كبيرة محتوية على العديد من الكربوهيدرات البسيطة والمركبة أيضاً 10 جرام من الجلوكوز لكل وحدة دولية من الأنسولين وذلك بعد نصف ساعة من الحقن .
فعلى سبيل المثال إذا تم حقن 20 وحدة دولية فيجب تناول 200 جرام من الجلوكوز الصافي بعد الحقن بنصف ساعة وذلك كتأمين ، أيضا احتفاظ كمية من الجلوكوز بمتناول اليد في حدود 100 – 150 جرام وتناوله بسرعة عند الشعور بأي من أعراض الغيبوبة أيضا مراقبة مستوى السكر في الدم دائما بنفس الطريقة التي يستخدمها مرضى السكر باستخدام جهاز الجلوكوميتر المتوفر في جميع الصيدليات ، كما يجب عدم حقن أي أنسولين قبل النوم فحدوث أعراض الغيبوبة لا يمكن معرفتها خلال النوم بالطبع ، ويحرص لاعبوا كمال الأجسام الذين يستخدمون الأنسولين خصوصا طويل المفعول على تناول وجبة جيدة قبل النوم للحرص على ابقاء مستوى الجلوكوز في الدم مرتفعا لتجنب انخفاضه أثناء النوم ، والكثير من الرياضيين يتجنب حقن الأنسولين قبل التمرين مباشرة لأن التمرين يؤدي إلى هبوط سكر الدم أصلاً ، وهؤلاء الذين يحقنون الأنسولين قبل التمرين يقومون طوال فترة التمرين بشرب مشروبات الطاقة وذلك لإبقاء مستوى السكر معتدلاً .
أما الغالبية العظمى من الرياضيين يفضلون حقن الأنسولين بعد التمرين مباشرة مع تناول مشروب من الجلوكوز معه بمعدل 10 جرام جلكوز لكل وحدة دولية واحدة مع تناول وجبة كاملة تحتوى على البروتين والكربوهيدرات قد يحس الرياضي بالنعاس بعد حقن الأنسولين وهذا قد يكون علامة على بدء حدوث غيبوبة ولا بد عندها من تناول المزيد من الكربوهيدرات .
يتم حقن الأنسولين بحقن خاصة له تختلف عن الحقن العادية ولا يجب حقنه في الشريان أو العضل إنما تحت الجلد ومثل هرمون النمو يجب تغيير مكان الحقن دائماً وإلا فإنّ الدهون في منطقة الحقن تذوب مكونه حفرة في مكان الحقن وطول مدة تخزين الأنسولين يجب أن يحفظ مبرداً في الثلاجة وإذا حدث وتجمد مرة فلا يجب استخدامه لعدم صلاحيته .
وفي ماعدا الغيبوبة فلا يوجد أي أعراض جانبية أخرى ، أما الغيبوبة تكون أعراض حدوثها العرق ، الشعور بالدوخة ، سرعة معدل ضربات القلب ، رجفان الأيدي ، الجوع ، الصداع ، عدم القدرة على التركيز ، زيادة النشاط ، التغيير في طريقة الكلام ، عدم وضوح النظر وظهور هذه الأعراض يدل على أنّ مستويات الجلوكوز في الدم آخذة في التناقص فإذا لم يفعل المستخدم شئ فسوف تنتهي بالموت ، وهذه الأعراض قد تظهر ولو بشكل بسيط خصوصاً عند استخدام الأنسولين لأول مرة .
ملاحظة : الجي إتش (هرمون النمو) يلحق معه الأنسولين بالكورس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق